reemas التكنلوجيا في متحف عمان عبر الزمان
ويسعى متحف عمان عبر الزمان لإيصال فكرة كل جناح للزائر بأفضل الوسائل الحديثة من خلال استخدام عدة تقنيات
ي المكونة من شاشات متعددة تحتوي على كاميرات معلقة.
تنقسم قاعات العرض الدائمة إلى قاعتين:
وتم تصميم مدخل هذه القاعة على شكل فضاء مفتوح، تتوسطه عدد من الأعمدة المهيبة التي تشكل فضاءً تفاعليًّا لمنظومة العرض الصوتي والمرئي فائقة الدقة تتناول الأعوام الخمسة الأولى من عمر النهضة المباركة، ولتتيح مشهدًا بانوراميًّا للقاعة، وتمثل القاعة ذروة تجربة الزائر إلى المتحف ومحوره الأساسي، وتستعرض جوانب التطور، والازدهار، والنماء في سلطنة عُمان، وما شهدته من تحول اجتماعي واقتصادي وصناعي وسياسي ملحوظ، جنبًا إلى جنب مع المحافظة على مكنونات هويتها الأصيلة وتقاليدها الثقافية العريقة. وتحتوي القاعة على وسائل متحفية رقمية تفاعلية تستعرض الخطابات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم حفظه الله ورعاه والخطابات السامية للمغفور له بإذن الله تعالى السلطان قابوس بن سعيد طيّب الله ثراه، إضافة إلى مرتكزات النهضة المباركة كالتعليم، والرعاية الصحية، والبنية الأساسية، والعلاقات الخارجية، والسياحة، والاقتصاد، وغيرها من المواضيع. [3]
بعض المعروضات بالمتحف
[عدل]فك"عمان ثيريوم"
[عدل]يعود إلى نوع من الفيلة البدائية الضخمة التي عاشت على أرض سلطنة عُمان قبل حوالي 35 مليون سنة، عُثر على هذا العظم في محافظة ظفار.
ثلاثيات الفصوص
[عدل]عثر عليها في ولاية محوت بمحافظة الوسطى، ويعود إلى الفترة ما بين 250 مليون سنة إلى 500 مليون سنة.
النقش على الصخور
[عدل]اكتشفت في ولاية مدحا بمحافظة مسندم، ومن الواضح أن هذه النقوش شُكلت باستخدام أحجار أخرى. وتتنوع النقوش المرسومة بين أشكال بشرية وحيوانية.
مبخرة نذرية مزينة برسوم
[عدل]يعود تاريخها إلى ما بين 100- 200م، وتستخدم في حرق اللبان عند تقديم النذور للإله. وبها شكل أسد ووعل.
تعود إلى سنة 1131هـ / 1719م، وهي من صنع الصانع عامر البهلاوي من ولاية بهلاء.
سفينة
مجان[عدل]هي إعادة تصور لسفن حضارة مجان[4]، صُنعت من حزم القصب، وطليت بمادة القار الأسود الذي اكتشفت قطع منه في موقع رأس الجنز.
وتصنع من حزمة القصب، وحبال من ألياف النخيل، وحصير منسوج، وقار، وشراع من الصوف.
التقنيات التفاعلية الحديثة
[عدل]سعى متحف عُمان عبر الزمان لإيصال فكرة كل جناح للزائر بأفضل الوسائل الحديثة، من خلال استخدام عدة تقنيات، وشاشات LCD، و LED بمساحة ما يقارب 800 متر مربع. ومن المميزات الفريدة للمتحف أنه يوفر للزوار استكشاف المحتوى باللغتين العربية والإنجليزية في آنٍ واحد من خلال استخدام سماعات الرأس التزامنية مع الأفلام وجميع النتاجات الفنية وبشكل فوري، والتي توفر الوقت والجهد للزائر. حيث يتيح المتحف للزوار الاستمتاع بما يقارب 310 مواد فيلمية ضخمة جدًا، بدءً بتقنيات الألعاب التفاعلية المخصصة للأطفال، إلى الأفلام الوثائقية، ومرورًا بالرسوم التقنية ثنائية وثلاثية الأبعاد، ووصولًًا إلى اللقطات والمشاهد المذهلة؛ من خلال توفير أكثر من 1200 جهاز لتشغيل مختلف طرق العرض لإيصال القصة بأكمل وجه للزائر. بالإضافة إلى أجهزة العرض المستخدمة، تم استخدام تقنية الواقع الافتراضي المكونة من شاشات متعددة تحتوي على كاميرات معلقة، ففي جناح المستوطنين الأوائل ضمن قاعة التاريخ يقوم الزائر بتحريك الشاشة فوق أجزاء من المتحف لرؤية المستوطنين الأوائل في رأس الحمراء، بما في ذلك نمط حياتهم، بالإضافة إلى أساليب عيشهم. كما تم استخدام تقنية الشاشة المنحنية بزاوية 360 درجة، والتي يمكن للزائر أن يستدير حول نفسه أمامها لمشاهدة فيلم عن عصر اليعاربة.
الحديقة الخارجية
قاعة محاضرات تتسع لعدد 319 شخصا مُطلة على الحديقة الخارجية المحيطة بمبنى المتحف، ومجهزة بكافة التجهيزات الضوئية والصوتية وشبكة المعلومات، بالإضافة إلى أماكن مُخصصة للترجمة.
العرضقاعة متعددة الأغراض
[عدل]قاعة مجهّزة بأحدث المعدّات التكنولوجية وتُستخدم لأغراض مختلفة، كاستضافة المحاضرات أو المؤتمرات أو حلقات التدريب المختلفة.
تنقسم قاعات العرض الدائمة إلى قاعتين:
الصوتي والمرئي فائقة الدقة تتناول الأعوام الخمسة الأولى من عمر النهضة المباركة، ولتتيح مشهدًا بانوراميًّا للقاعة، وتمثل القاعة ذروة تجربة الزائر إلى المتحف ومحوره الأساسي، وتستعرض جوانب التطور، والازدهار، والنماء في سلطنة عُمان، وما شهدته من تحول اجتماعي واقتصادي وصناعي وسياسي ملحوظ، جنبًا إلى جنب مع المحافظة على مكنونات هويتها الأصيلة وتقاليدها الثقافية العريقة. وتحتوي القاعة على وسائل متحفية رقمية تفاعلية تستعرض الخطابات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم حفظه الله ورعاه والخطابات السامية للمغفور له بإذن الله تعالى السلطان قابوس بن سعيد طيّب الله ثراه، إضافة إلى مرتكزات النهضة المباركة كالتعليم، والرعاية الصحية، والبنية الأساسية، والعلاقات الخارجية، والسياحة، والاقتصاد، وغيرها من المواضيع.[3]
بعض المع
تم تصميم مدخل هذه القاعة على شكل فضاء مفتوح، تتوسطه عدد من الأعمدة المهيبة التي تشكل فضاءً تفاعليًّا لمنظومةروضات بالمتحف
[عدل]فك"عمان ثيريوم"
[عدل]يعود إلى نوع من الفيلة البدائية الضخمة التي عاشت على أرض سلطنة عُمان قبل حوالي 35 مليون سنة، عُثر على هذا العظم في محافظة ظفار.
ثلاثيات الفصوص
[عدل]عثر عليها في ولاية محوت بمحافظة الوسطى، ويعود إلى الفترة ما بين 250 مليون سنة إلى 500 مليون سنة.
النقش على الصخور
[عدل]اكتشفت في ولاية مدحا بمحافظة مسندم، ومن الواضح أن هذه النقوش شُكلت باستخدام أحجار أخرى. وتتنوع النقوش المرسومة بين أشكال بشرية وحيوانية.
مبخرة نذرية مزينة برسوم حيوانات
[عدل]يعود تاريخها إلى ما بين 100- 200م، وتستخدم في حرق اللبان عند تقديم النذور للإله. وبها شكل أسد ووعل.
دواة الإمام مهنا بن سلطان
[عدل]تعود إلى سنة 1131هـ / 1719م، وهي من صنع الصانع عامر البهلاوي من ولاية بهلاء.
سفينة مجان
[عدل]هي إعادة تصور لسفن حضارة مجان[4]، صُنعت من حزم القصب، وطليت بمادة القار الأسود الذي اكتشفت قطع منه في موقع رأس الجنز.
وتصنع من حزمة القصب، وحبال من ألياف النخيل، وحصير منسوج، وقار، وشراع من الصوف.
التقنيات التفاعلية الحديثة
[عدل]سعى متحف عُمان عبر الزمان لإيصال فكرة كل جناح للزائر بأفضل الوسائل الحديثة، من خلال استخدام عدة تقنيات، وشاشات LCD، و LED بمساحة ما يقارب 800 متر مربع. ومن المميزات الفريدة للمتحف أنه يوفر للزوار استكشاف المحتوى باللغتين العربية والإنجليزية في آنٍ واحد من خلال استخدام سماعات الرأس التزامنية مع الأفلام وجميع النتاجات الفنية وبشكل فوري، والتي توفر الوقت والجهد للزائر. حيث يتيح المتحف للزوار الاستمتاع بما يقارب 310 مواد فيلمية ضخمة جدًا، بدءً بتقنيات الألعاب التفاعلية المخصصة للأطفال، إلى الأفلام الوثائقية، ومرورًا بالرسوم التقنية ثنائية وثلاثية الأبعاد، ووصولًًا إلى اللقطات والمشاهد المذهلة؛ من خلال توفير أكثر من 1200 جهاز لتشغيل مختلف طرق العرض لإيصال القصة بأكمل وجه للزائر. بالإضافة إلى أجهزة العرض المستخدمة، تم استخدام تقنية الواقع الافتراضي المكونة من شاشات متعددة تحتوي على كاميرات معلقة، ففي جناح المستوطنين الأوائل ضمن قاعة التاريخ يقوم الزائر بتحريك الشاشة فوق أجزاء من المتحف لرؤية المستوطنين الأوائل في رأس الحمراء، بما في ذلك نمط حياتهم، بالإضافة إلى أساليب عيشهم. كما تم استخدام تقنية الشاشة المنحنية بزاوية 360 درجة، والتي يمكن للزائر أن يستدير حول نفسه أمامها لمشاهدة فيلم عن عصر اليعاربة.
المساحة: 1200 مترًا مربعًا.
جميل جدا ممتاز
ردحذف